لا تبدو ندى رزق (42 عاماً) مطمئنة تماماً وهي تُخرج ما تبقى من أغراضها من منزلها المدمر تماماً في منطقة مار مخايل في العاصمة اللبنانية، بيروت، نتيجة انفجار المرفأ الأسبوع الماضي. هي وزوجها المفجوعان برؤية كل ما صمماه وتعبا لتحقيقه سوياً مجرد حطام، يُد
ركان أن المبنى الذي انتقلا إليه قبل 4 سنوات لم يعد قابلاً للسكن، نتيجة الانهيارات الكبيرة للشرفات ولأجزاء واسعة من الواجهات الرئيسية. إلا أن ما تخشاه بشكل رئيسي هو سلامة المتطوعين الذين يملأون الشوارع لرفع الحطام ومساعدة العائلات المتضررة وتكنيس الطرقات. وهي تنبّه، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، من كوارث جديدة متنقلة في حال عدم المسارعة إلى الاهتمام بالوضع والقيام بتحديد سريع لأحوال المباني وعزل ما قد يكون منها مهدداً بالانهيار «كي لا نكون على موعد مع مزيد من الضحايا».
وأضاف «فالخوف ليس مرتبطاً بساعات وأيام، إنما ما نخشاه أن تقع المباني المتضررة بشكل كبير خلال شهر أو شهرين أو ثلاثة، أي مع حلول الشتاء وبدء البرق والرعد، ولعل الخوف الأكبر أن يكون بوقتها بعض السكان قد عادوا إليها».
United States Latest News, United States Headlines
Similar News:You can also read news stories similar to this one that we have collected from other news sources.
قصة أسرة سورية فرت من القصف في إدلب لتموت في إنفجار بيروتفرت زوجة أحمد صطيفي من قصف لا هوادة فيه في سوريا المجاورة، لتلقى حتفها في أكبر انفجار وقع في بيروت.وكانت أسرة صطيفي قد فرت قبل 6 سنوات من الحرب المستعرة في سوريا، ولجأت إلى لبنان، حيث كان يقيم صطيفي بالفعل، ويكسب رزقه من مهنة عامل.وقال صطيفي، وهو أب
Read more »
ما وراء الكواليس.. نطاق هزيمة فرنسا في ليبيا
Read more »
كيف تتخلص من التعرّق الدائم في فصل الصيف؟ | DW | 11.08.2020يعاني الكثيرون من مشكلة التعرق الدائم، خاصة خلال فصل الصيف. في التقرير التالي جمعنا نصائح بعض الخبراء التي قد تقلل من التعرق في الأيام الحارة.
Read more »
غوميز يسخر من تسجيل هدف بالخطأ في الهلالسخر المهاجم الفرنسي بافيتيمبي غوميز من تسجيله لهدف بالخطأ في شباك فريقه الهلال خلال مباراة الفتح بال...
Read more »